أفريكا تريندز
إنجليزي | En
لا نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • دراسات
    • سياسات عامة
    • اقتصاديات القارة
    • دراسات مجتمعية
    • دراسات بيئية
    • دراسات ثقافية
  • مقالات
    • رؤى وتحليلات
    • نقد ومراجعات
    • تقدير موقف
    • قصص ملهمة
  • تقارير
    • سياسية
    • اقتصادية
    • اجتماعية
    • الأمن القومي
    • السياسات العامة
  • الذاكرة الإفريقية
    • العلاقات التاريخية
    • تاريخ وحضارات
    • ثقافات وفنون
    • شخصيات ملهمة
  • مرآة إفريقيا
    • أحداث وتحليلات
    • أحداث دولية
    • أصوات إفريقية
  • آفاق الغد
    • مدن ومجتمعات
    • التكنولوجيا والابتكار
    • رهانات المستقبل
    • مستقبليات
  • عن أفريكا تريندز
    • من نحن
    • معايير النشر
    • كُتَّاب أفريكا تريندز
    • اتصل بنا
اكْتُبْ معنا
  • الرئيسية
  • دراسات
    • سياسات عامة
    • اقتصاديات القارة
    • دراسات مجتمعية
    • دراسات بيئية
    • دراسات ثقافية
  • مقالات
    • رؤى وتحليلات
    • نقد ومراجعات
    • تقدير موقف
    • قصص ملهمة
  • تقارير
    • سياسية
    • اقتصادية
    • اجتماعية
    • الأمن القومي
    • السياسات العامة
  • الذاكرة الإفريقية
    • العلاقات التاريخية
    • تاريخ وحضارات
    • ثقافات وفنون
    • شخصيات ملهمة
  • مرآة إفريقيا
    • أحداث وتحليلات
    • أحداث دولية
    • أصوات إفريقية
  • آفاق الغد
    • مدن ومجتمعات
    • التكنولوجيا والابتكار
    • رهانات المستقبل
    • مستقبليات
  • عن أفريكا تريندز
    • من نحن
    • معايير النشر
    • كُتَّاب أفريكا تريندز
    • اتصل بنا
لا نتائج
عرض جميع النتائج
أفريكا تريندز
English
الرئيسية مرآة إفريقيا

أفكار وانغاري ماثاي من أجل الحفاظ على غابات النيل

عبير ربيعإعداد عبير ربيع
17/03/2023
في إفريقيا
وقت القراءة: 2 دقيقة للقراءة
A A
أفكار وانغاري ماثاي من أجل الحفاظ على غابات النيل

أفكار وانغاري ماثاي من أجل الحفاظ على غابات النيل

0
مشاركات
120
مشادات
مشاركة على الفيسبوكمشاركة على تويترمشاركة على الواتساب

وانغاري ماثاي مواطنة كينية وسياسية ناشطة في مجال البيئة وحقوق الإنسان، وهي أول إفريقية تتناول جائة نوبل للسلام. ماثاي مؤسسة لحركة الحزام الأخضر عام 1977، وأصبحت عضو برلمان عام 2002. 

يُعتَبَر نهر النيل من أطول أنهار العالم، وأنه يتشكل من مجموعة متشابكة من النظم البيئية المتنوعة؛ فضلا عن الغابات والأمطار والآبار والبحيرات والمياه السطحية والجوفية[1] التي يتميز بها. وتشمل هذه النظم البيئية مجتمعات محلية من المزارعين/ الفلاحين والرعاة وصائدي السمك والتجار والعمال. وهذه المجتمعات بنت ثقافاتها من معتقدات وأفكار وهويات وأساليب عمل من واقع تفاعلها مع مورد المياه الذي تسترزق منه. 

وكون نهر النيل مورد غنيّ يقع داخل حدود دول تسعى لتحقيق التنمية بالاعتماد على القطاع الزراعي والسمكي والطاقة؛ فتُوُسّع في الميْكَنة الزراعية والتصنيع الزراعي، ودُعِيت الشركات الأجنبية للاستثمار في الأراضي الزراعية والإنتاج السمكي، فضلاً عن وضع خطط تنمية تهدف إلى تنفيذ مشروعات مائية وزراعية ضخمة[2].

وتُنجَز كل أعمال التنمية هذه بدعوى مواجهة الزيادة السكانية وندرة الموارد الطبيعية والحاجة إلى النقد الأجنبي لسَدّ الاحتياجات مع القول بضرورة الاندماج في النظام العالمي. ولكن أيُّ اندماج يُقْصَد؟ اندماج قائم على الاستخراج واستغلال الموارد الطبيعية كما تم توارثه من المستعمر، أم اندماجٌ يُعزّز من قيمة المجتمعات المحلية ولا يهدم نظمها البيئية التي توارثته من الأجداد! 

إن تجريف الغابات لأهداف ربحية من أخطر الكوارث البيئية في القارة. حيث تتركز الغابات في حوض النيل في دول أعالي النيل، وتستفيد المجتمعات المحلية من الزراعة في الغابات بما يصل إلى 4.5% من حوض النيل[3]. وعلى سبيل المثال، تُمثل غابات بوجوما  Bugoma forestحول بحيرة ألبرت في أوغندا واحدة من الغابات التي تتعرض للإزالة لصالح أغراض استثمارية.

حيث يشرح الصحفي الأوغندي جيرالد تينياوا  Gerald Tenywa في مقالته الاستقصائية أنّ جزءا من الغابة تم إزالته لزراعة قصب السكر لصالح مصنع السكر هويما شوجر Hoima Sugar Limited، على الرغم من اعتماد المجتمعات المحلية على الغابة في الحصول على الغذاء والحطب للاستخدامات اليومية بجانب ملكيتهم للأرض التي دُفن فيها الأسلاف. ومن ناحية أخرى، باع الحاكم التقليدي لمملكة بونيورو كيتاراBunyoro-Kitara  – التي تقع الغابة فيها – جزءاً من الأرض للشركة في 2016م، كما تحمي قوات الأمن التابعة للدولة الأرض والمصنع وتستخدم العنف ضد الأهالي إذا اقتربوا من الأرض[4].

أفكار وانغاري ماثاي

ولعلّ النظرة الاستثمارية لغابات بوجوما يمكن أن تبرر بأن المحاصيل الغذائية قد حلت محل أشجار الغابة، كما أن هناك دائماً طلب محلي وعالمي على السكر، وأن المصنع سيوفر وظائف للمجتمع المحلي. فمثل هذه الحجج الإقناعية استطاعت العالمة والناشطة البيئية والسياسية الكينية وانغاري ماثاي  Wangarĩ Maathai[5] مقاومتها والدفاع عن المجتمعات المحلية وما تمتلكه من معرفة أصيلة (تقليدية) في إدارة مواردهم الطبيعية.

تشرح وانغاري ماثاي- في الفصل الثاني عشر (التنمية والبيئة) في كتابها ” أفريقيا والتحدي”[6]– وترى أنّ أهمية الغابات لا تكمن في خشب أشجارها فقط وإنما هي “خزانات طبيعية” تضمن جودة المناخ والتربة والمياه والتنوع البيولوجي. وبالتالي فإن تجريف الغابات يؤثر على معدلات الأمطار وطبيعة التربة التي تعتمد عليها المجتمعات المحلية في الزراعة وبالتالي انتشار الجوع والفقر.

كما أنّ نقص الحطب يدفع السيدات المعيلات للبحث عنه في مناطق أخرى وبالتالي يكُنّ أكثر عرضة للأخطار”. وتنتقد ماثاي تجريف الغابات بإحلال “الزراعات الأحادية” سواء الأشجار سريعة النمو مثل الصنوبر والأوكالبوتس – أدخله المستعمر – أو المحاصيل الغذائية؛ لأن هذا يفقد الغابات قدراتها الهيدرولوجية في دورة المياه وكذلك عافية التربة.

لهذا، أسَّسَتْ وقادت وانغاري ماثاي حركة الحزام الأخضر التي تهدف إلى استعادة الزراعة المحلية من خلال تشجيع السيدات على زراعة ورعاية الأشجار والمحاصيل المحلية الموجودة في البيئة المحيطة مقابل الحصول على مبلغ مالي يساعد السيدات على تحمل تكاليف المعيشة. ونتيجة لذلك تقول ماثاي: “إنّ للطبيعة قدرة استثنائية على التجدد”، فقد ساعدت الحركة على استعادة النظام البيئي في الغابات.

يُبلور الباحث النيجيري Cajetan Iheka أفكار ماثاي ونشاطها في أنّ مقاومتها لم تتوقف على زرع الأشجار كأنه فعل غير سياسي؛ بل على العكس فإنها دائما ما تضع التدهور البيئي في كينيا في إطار استغلال الشركات الرأسمالية واستبداد النظام السياسي (نظام دانيال آراب موي) والفساد والزبونية السياسية والقيم الأبوية السالبة لحقوق المرأة.

ففي مقاومتها السلمية، آمنت وانغاري ماثاي بأنّ إشراك السيدات والمجتمعات المحلية هو ما سيضمن استمرار حركة الحزام الأخضر وتماسكها، كما سيدفع إلى المشاركة الفعالة من المواطنات والمواطنين في مراقبة ومساءلة الحكومة. ومع هذا، فإنها لم ترفض إقامة شراكات مع المؤسسات الدولية لكي تضيف لدعم الحركة في مواجهة الشركات الرأسمالية الكبرى التي تزيل الغابات. ففكر ماثاي لم يفصل بين الحفاظ على البيئة والسعي لتحقيق الديمقراطية[7].

على الرغم من أن ناشطية “وانغاري ماثاي” لم تكن موجهة مباشرة لغابات حوض النيل في كينيا؛ إلا إنّ أفكارها وقيمها كانت ملهمة، ويمكن الاستفادة منها في تحقيق تنمية البيئة حول النيل واستدامتها. فالاستدامة الطبيعية للغابات هي الضامن لاستمرار الحصول على الغذاء وتحقيق التنمية المنشودة.


الهوامش والإحالات:

[1] انظر أطلس الموارد المائية لحوض النيل الصادر عن مبادرة حوض النيل.

Nile Basin Initiative. (2016) Nile Basin Water Resources Atlas. Entebbe, NBI , http://atlas.nilebasin.org/treatise/nile-basin-water-resources-atlas/

[2] InfoNile. (February 20, 2020) Sucked Dry: Foreign Land Deals Threaten to Impair River Nile, Displace Millions. Available on https://infonile.org/en/2020/02/sucked-dry-foreign-land-deals-threaten-to-impair-river-nile-displace-millions/
[3] Nile Basin Initiative. (2016) Op.cit., p.64

[4] Gerald Tenywa. (January 19,2021). Narrow escape for reporters in Bugoma forest. InfoNile. Available on https://infonile.org/en/2021/01/narrow-escape-for-reporters-in-bugoma-forest/

[5] ولدت وانغاري ماثاي عام 1940 في كينيا، وفي طفولتها شاهدت أهلها يعملون في نظم زراعية مختلفة، مابين الزراعة في المرتفعات ومزارع المستعمر البريطاني. حصلت على جائزة نوبل  في السلام عام 2004 عن نشاطها البيئي في تأسيس حركة الحزام الأخضر. وفي نشاطها السياسي انتخبت عضوا في البرلمان للفترة 2002-2007، كما رأست المجلس القومي للمرأة، وعملت في وزارة البيئة. هذا بجانب توليها المناصب الدولية في مجال البيئة. وتوفت عام 2011. انظر الموقع الرسمي لحركة الحزام الأخضر: https://www.greenbeltmovement.org/wangari-maathai/biography

[6] - ونغاري ماثاي. (2014). أفريقيا والتحدي. ترجمة أشرف محمد كيلاني. سلسلة عالم المعرفة (410). الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.
* أشكر أحمد توم على ترشيحه لقراءة هذا الكتاب.

[7] Iheka. C. (2018). Naturalizing Africa: Ecological Violence, Agency, and Postcolonial Resistance in African Literature. Cambridge University Press.pp.127-137.

 

 

 

وسوم: حماية البيئةكينيامصرنهر النيلوانغاري ماثايونجاري ماثاي
عبير ربيع

عبير ربيع

`ذو صلةمنشورات

وفاة إدغار لونغو تعيد الانقسام السياسي في زامبيا إلى الواجهة
مرآة إفريقيا

وفاة إدغار لونغو تعيد الانقسام السياسي في زامبيا إلى الواجهة

منذ 6 أيام
إفريقيا

ترامب يعيد سياسة حظر السفر: سبع دول إفريقية ضمن القائمة

منذ أسبوعين
مالي بين الإسلام والموروث الشعبي دراسة في التفاعل والتنازع الثقافي
إفريقيا

مالي بين الإسلام والموروث الشعبي: دراسة في التفاعل والتنازع الثقافي

منذ شهر واحد
الهوية الإفريقية في كرة القدم كيف يجسدها اللاعبون الأفارقة في نادي ريال مدريد؟
إفريقيا

الهوية الإفريقية في كرة القدم: كيف يجسدها اللاعبون الأفارقة في نادي ريال مدريد؟

منذ 4 أشهر
صورة إفريقيا في وسائل الإعلام الأجنبية خلال القرن الحادي والعشرين
إفريقيا

قراءة في كتاب: صورة إفريقيا في وسائل الإعلام الأجنبية خلال القرن الحادي والعشرين

منذ 5 أشهر
وكالة التصنيف الائتماني الأفريقية
إفريقيا

وكالة التصنيف الائتماني الأفريقية بين السردية الغربية والرؤية الأفريقية

منذ 7 أشهر

ابحث في محتوى أفريكا تريندز

لا نتائج
عرض جميع النتائج

أبرز التصنيفات

أصوات إفريقية

ألبرت أوجوانغ والحجز الشرطي في كينيا: مأساة فردية أم أزمة مؤسسية؟

19/06/2025
مرآة إفريقيا

وفاة إدغار لونغو تعيد الانقسام السياسي في زامبيا إلى الواجهة

14/06/2025
رؤى وتحليلات

الحوار الوطني السنغالي بين طموحات الإصلاح وانقسامات الهوية

12/06/2025
إفريقيا

ترامب يعيد سياسة حظر السفر: سبع دول إفريقية ضمن القائمة

12/06/2025
أفريكا تريندز-الشعار الرسمي

منصة إلكترونية تنشر محتوى متنوعاً عن إفريقيا في المجالات الثقافية، الاجتماعية، السياسية، والاقتصادية، بأقلام إفريقية، وتسعى إلى توفير معرفة متخصصة ومبسطة متاحة للجميع.

حساباتنا على السوشيال ميديا

صفحات مهمة

  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصة
  • كُتَّاب أفريكا تريندز
  • اتصل بنا
  • معايير النشر
  • من نحن

أحدث المنشورات

ألبرت أوجوانغ والحجز الشرطي في كينيا: مأساة فردية أم أزمة مؤسسية؟

ألبرت أوجوانغ والحجز الشرطي في كينيا: مأساة فردية أم أزمة مؤسسية؟

19/06/2025
وفاة إدغار لونغو تعيد الانقسام السياسي في زامبيا إلى الواجهة

وفاة إدغار لونغو تعيد الانقسام السياسي في زامبيا إلى الواجهة

14/06/2025

الحوار الوطني السنغالي بين طموحات الإصلاح وانقسامات الهوية

12/06/2025
  • سياسة الخصوصة
  • الشروط والأحكام
  • معايير النشر
  • اتصل بنا

© 2023 أفريكا تريندز - للبحث والتطوير

لا نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • دراسات
    • سياسات عامة
    • اقتصاديات القارة
    • دراسات مجتمعية
    • دراسات بيئية
    • دراسات ثقافية
  • مقالات
    • رؤى وتحليلات
    • نقد ومراجعات
    • تقدير موقف
    • قصص ملهمة
  • تقارير
    • سياسية
    • اقتصادية
    • اجتماعية
    • الأمن القومي
    • السياسات العامة
  • الذاكرة الإفريقية
    • العلاقات التاريخية
    • تاريخ وحضارات
    • ثقافات وفنون
    • شخصيات ملهمة
  • مرآة إفريقيا
    • أحداث وتحليلات
    • أحداث دولية
    • أصوات إفريقية
  • آفاق الغد
    • مدن ومجتمعات
    • التكنولوجيا والابتكار
    • رهانات المستقبل
    • مستقبليات
  • عن أفريكا تريندز
    • من نحن
    • معايير النشر
    • كُتَّاب أفريكا تريندز
    • اتصل بنا

© 2023 أفريكا تريندز - للبحث والتطوير

التخطي إلى شريط الأدوات
  • نبذة عن ووردبريس
    • WordPress.org
    • وثائق المساعدة
    • Learn WordPress
    • الدعم
    • طلبات واقتراحات
  • Log In